ظل دانيال داي لويس يتحدث بلهجة حتى في حياته العادية خارج الاستوديو
بعد ذلك, في عام 1968 قرر والدا دانيل أن يرسلاه إلى مدرسة خاصة عريقة في بريطانيا, والسبب يعود إلى سلوكه السيء والعدواني خلال هذه السنوات, وعندها تعرف على هواياته المحببه, التمثيل حيث أنه عمل على المسرح, والنحت على الخشب, وصيد السمك, بعد مرور سنتين, نقل إلى مدرسة أخرى. الإنتقال أدى إلى ظهوره البسيط على الشاشة لأول مره بفلم Sunday Bloody Sunday, بعمر الرابعة عشر.
في فيلم In the Name of the Father 1993 ظل دانيال داي لويس يتحدث بلهجة إيرلندا الشمالية طوال وقت تصوير الفيلم حتى في حياته العادية خارج الاستوديو. وكان يحبس نفسه معظم الوقت في غرفة سجنه الضيقة ويطلب من العاملين في الفيلم شتمه وتهديده ورمي الماء عليه.
تعليقات
إرسال تعليق