براءة جوني ديب بدأت بالظهور و يطالب بتعويض 50 مليون
في مقال قديم يعود إلى سنة 2018 :
كشفت الممثلة الأمريكية آمبر هيرد عن ردود الفعل التي تلقتها جراء الكشف عما تعرضت له من عنف اسري أثناء فترة زواجها من الممثل الأمريكي جوني ديب.
وأعترفت الممثلة البالغة من العمر 32 عاما والتي شاركت في تلك الفترة في فيلم Aquaman إلى جانب جيسون موموا بأنها خسرت العديد من الأدوار، نتيجة الهجوم الذي تعرضت له من قبل الكثيرين بعد اتهامها لجوني ديب بتعنيفها.
وقد نفى الممثل البالغ من العمر 55 عاما مزاعم الاساءة ضده ووصفها بأنها قصصا كاذبة ومعلومات خاطئة".
جدير بالذكر أنه تم الانتهاء من اجراءات الطلاق عام 2017 بعد عامين من الزواج، بعدما رفضت هيرد دعوى قضائية ضد جوني ديب تتهمه فيها بالعنف المنزلي والاعتداء عليها بالضرب.
وفي مقال كتبته لصحيفة The Washington Post، كشفت هيرد أن أصدقائها ومستشاريها أخبروها أنها ربما لن تسطيع العمل مرة أخرى كممثلة وربما يتم وضعها في القائمة السوداء.
وقالت الممثلة الأمريكية: أريد أن أتأكد من أن النساء اللواتي يتحدثن علنا عن العنف الذي يتعرضن له يحصلن على المزيد من الدعم".
الآن بدأت الحقيقة بالظهور ,هل فبركت آمبر هيرد اتهاماتها ؟!
تتجه الأمور لصالح "جوني ديب" في قضية العنف المنزلي التي أثارتها طليقته "أمبر هيرد"، ولكن بعد أن تسببت له بضرر كبير جعلت معظم منتجي هوليوود يتخلون عنه، وخاصة شركة ديزني التي "طردته" من قراصنة الكاريبي.
وقد بدأت حملات على مواقع التواصل تدعم براءة ديب تحت هاشتاغ JusticeForJohnnyDepp وأخرى تدعو شركة وارنر بعدم إشراك "أمبر هيرد" في الفيلم القادم من أكوامان. وذلك بعد ظهور تسجيلات صوتية أظهرت استفزاز هيرد لجوني والتعدي عليه بالضرب. وكانت مساعدة ديب "تارا روبرتس" قد شهدت على تكرار هذا الأمر وكيف كانت تتعمد إثارة المشاكل مع جوني.
وأعلنت مؤخراً "أمبر هيرد" مصاحبتها لإمرأة مثلية (مصابة بالسرطان) في خطوة منها على ما يبدو لاستعطاف مجتمع المثليين والحصول على دعمهم، مع صرف الانظار قليلاً عن المستجدات في القضية التي رفعها جوني ديب ويطالب فيها بتعويض 50 مليون دولار. وهناك حديث عن شهادة سرية مهمة قدمها الممثل جيمس فرانكو قد تحسم الأمر.
تعليقات
إرسال تعليق